كان هناك ثلاجة كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية .. ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة .. وكانت عبارة عن غرفة كبيرة .. دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل .. فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب .. طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد .. وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع .. حيث إن اليومين القادمين عطلة .. فعرف الرجل أنه سوف يهلك .. لا أحد يسمع طرقه للباب ! جلس ينتظر مصيره .. وبعد يومين فتح الموظفون الباب .. وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي .. ووجدوا بجانبه ورقه .. كتب فيها ماكان يشعر به قبل وفاته .. وجدوه قد كتب .. ( أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة .. أحس بأطرافي بدأت تتجمد .. أشعر بتنمل في أطرافي .. أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك .. أشعر أنني أموت من البرد .. ) ، وبدأت الكتابة تضعف شيئاً فشيئاً حتى أصبح الخط ضعيفاً .. إلى أن انقطع ..
العجيب أن الثلاجة كانت مطفأه ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل ؟ .. لم يكن سوى ( الوهم ) الذي كان يعيشه .. كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر .. وأنه سوف يموت .. واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة !
----------------------------------------------------------------------------------
ذهب طفل صغير لمحل الحلاقة .. فهمس الحلاق للزبون : هذا أغبى طفل في العالم
انتظر وأنا أثبت لك .. وضع الحلاق درهم بيد و25 فلسا باليد الاخرى .. نادى الولد وعرض عليه المبلغين أخذ الولد ال25 فلساً ومشى .. قال الحلاق : ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم أبدا ، وفي كل مرة يكرر نفس الأمر .. عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الايس كريم فدفعته الحيرة أن يسأل الولد .. تقدم منه وسأله لماذا تأخذ الـ25 فلساً كل مرة ولا تأخذ الدرهم ؟ .. قال الولد : لأن اليوم الذي آخذ فيه الدرهم تنتهي اللعبة !!
أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاء كي يستحقوا تقديرك بسبب ما يفعلون .. والواقع أنك تستصغرهم على جهل منك .. فلا تحتقرن إنساناً ولا تستصغرن شخصاً ولا تعيب مخلوقاً .. فالغبي فعلا هو من يظن أن الناس أغبياء ..
لا تستحقرن صغيراً على صغره .. فالبعوضة تدمي مقلة الأسد .
----------------------------------------------------------------------------------
----------------------------------------------------------------------------------
ذهب طفل صغير لمحل الحلاقة .. فهمس الحلاق للزبون : هذا أغبى طفل في العالم
انتظر وأنا أثبت لك .. وضع الحلاق درهم بيد و25 فلسا باليد الاخرى .. نادى الولد وعرض عليه المبلغين أخذ الولد ال25 فلساً ومشى .. قال الحلاق : ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم أبدا ، وفي كل مرة يكرر نفس الأمر .. عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الايس كريم فدفعته الحيرة أن يسأل الولد .. تقدم منه وسأله لماذا تأخذ الـ25 فلساً كل مرة ولا تأخذ الدرهم ؟ .. قال الولد : لأن اليوم الذي آخذ فيه الدرهم تنتهي اللعبة !!
أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاء كي يستحقوا تقديرك بسبب ما يفعلون .. والواقع أنك تستصغرهم على جهل منك .. فلا تحتقرن إنساناً ولا تستصغرن شخصاً ولا تعيب مخلوقاً .. فالغبي فعلا هو من يظن أن الناس أغبياء ..
لا تستحقرن صغيراً على صغره .. فالبعوضة تدمي مقلة الأسد .
----------------------------------------------------------------------------------
لكي يصبح ملكا للصين يجب أن يكون متزوجاً ! فقرر الأمير أن يجمع بنات المدينة ليختار زوجته وقال لهن : سأوزع عليكن بذور .. ازرعوها .. والتي تأتيني بعد ستة شهور وبيدها أجمل باقه ساتزوجها .. وكان من بين الفتيات ابنة الخادمة الفقيرة فذهبت وحاولت أن تزرع البذرة لكن دون جدوى ، فقالت لها أمها لاتذهبي للحفل أخاف أن يفطر قلبك فأنتي فقيرة ولم تزرعي شيئا .. فقالت سأذهب واّخذ معي البذور .. فذهبت الفتيات وبيدهن أجمل باقات الورد إلا هي كانت تحمل بين يديها البذور ذاتها ، فقال الأمير لابنة الخادمة أريد أن أتزوجك أنت !! فقالت الفتيات كيف وهي لم تأتي بباقة ؟ قال : البذور التي أعطيتكم هي بذور عقيمة لاتنبت !! جميعكن كذبتنّ إلا هي صدقت وأنا أريد الملكه صادقة .. فتزوجها وأصبحت حاكمة الصين .
ومغزى هذا كله أنّ الصدق يجمل الفتاة أكثر من لبسها .
----------------------------------------------------------------------------------
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه فرفع كأسا من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء ؟ الإجابات كانت تتراوح بين 50 جم إلى 500 جم .. فأجاب المحاضر : لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس ! .. فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس .. فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء .. ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي .. ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف .. الكأس له نفس الوزن تماما ، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه .. فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات .. فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ، فالأعباء سيتزايد ثقلها .. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى .
----------------------------------------------------------------------------------
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه فرفع كأسا من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء ؟ الإجابات كانت تتراوح بين 50 جم إلى 500 جم .. فأجاب المحاضر : لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس ! .. فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس .. فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء .. ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي .. ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف .. الكأس له نفس الوزن تماما ، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه .. فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات .. فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ، فالأعباء سيتزايد ثقلها .. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى .
فيجب علينا أن نضع أعبائنا بين الحين والأخر لنتمكن من إعادة النشاط ، ومواصلة حملها مرة أخرى .. فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت .. لأنها ستكون بانتظارك غدا وتستطيع حملها .
----------------------------------------------------------------------------------
قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي .. أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه .
الرئيس : الإذن مرفوض .. وأضاف الرئيس قائلا : لاأريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه مات .
----------------------------------------------------------------------------------
قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي .. أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه .
الرئيس : الإذن مرفوض .. وأضاف الرئيس قائلا : لاأريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه مات .
لم يعطي الجندي أهمية لرفض رئيسه .. فذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملا جثة صديقه .. كان الرئيس معتزا بنفسه وقال : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثته .
أجاب الجندي " محتضرا " بكل تاكيد سيدي .. عندما وجدته كان لايزال حيا .. واستطاع أن يقول لي " كنت واثقا بأنك ستأتي " .
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى عنك جميع أصدقائك .
----------------------------------------------------------------------------------
امرأة تقود سيارتها على الطريق .. ورجل يقود سيارته في نفس الطريق ، ولكن في الاتجاه المعاكس .. يمر كل منهما على الآخر .. فتح الرجل نافذة سيارته وقال بأعلى صوته : بقرة .. وترد المرأة على الفور : حمار .. يكمل كل منهما طريقه .. وتكون المرأه سعيدة مبتسمة لسرعة بديهتها وجرأتها فى الرد على إهانة الرجل .. وفجأة تصطدم المرأة ببقرة كانت تقف في الطريق !
الحكمه من القصة : هذه هي الحياة ! .. ليس كل مايقوله الرجل تفهمه المرأة .
----------------------------------------------------------------------------------
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى عنك جميع أصدقائك .
----------------------------------------------------------------------------------
امرأة تقود سيارتها على الطريق .. ورجل يقود سيارته في نفس الطريق ، ولكن في الاتجاه المعاكس .. يمر كل منهما على الآخر .. فتح الرجل نافذة سيارته وقال بأعلى صوته : بقرة .. وترد المرأة على الفور : حمار .. يكمل كل منهما طريقه .. وتكون المرأه سعيدة مبتسمة لسرعة بديهتها وجرأتها فى الرد على إهانة الرجل .. وفجأة تصطدم المرأة ببقرة كانت تقف في الطريق !
الحكمه من القصة : هذه هي الحياة ! .. ليس كل مايقوله الرجل تفهمه المرأة .
----------------------------------------------------------------------------------
رسـم أحـد الـظـرفـاء حـمـاراً عـلـى عـبـاءة صـاحـبـه ، فـلـمـَّـا رأى ذلـك صـاح بـالـحـاضـريـن : مـن الـذي مـسـح وجـهـه بـعـبـاءتـي ؟
----------------------------------------------------------------------------------
ظل الفتى الصغير يراقب الحمّال مفتول العضلات وهو يحمل سلتين ضخمتين بينهما عصا على كتفيه يضع في احداهما قمحاً وفي الأخرى حجراً ، فاستغرب الفتى ذلك ، فتوجه نحو الحمّال وسأله : لماذا تضع حجراً في السلة الأخرى ؟ فأجابه : لكي تتوازن الحمولة على كتفي ، فقال الفتى : هل أساعدك ؟ .. فسخر منه الحمّال لصغر حجمه وقال له .. وكيف تساعدني ؟ .. فرد الفتى : ضع في السلّة الأخرى قمحاً بدل الحجر ، فتتضاعف حمولتك في كل مرّة .
لقد كانت قوة الفتى فى عقله !
----------------------------------------------------------------------------------
ظل الفتى الصغير يراقب الحمّال مفتول العضلات وهو يحمل سلتين ضخمتين بينهما عصا على كتفيه يضع في احداهما قمحاً وفي الأخرى حجراً ، فاستغرب الفتى ذلك ، فتوجه نحو الحمّال وسأله : لماذا تضع حجراً في السلة الأخرى ؟ فأجابه : لكي تتوازن الحمولة على كتفي ، فقال الفتى : هل أساعدك ؟ .. فسخر منه الحمّال لصغر حجمه وقال له .. وكيف تساعدني ؟ .. فرد الفتى : ضع في السلّة الأخرى قمحاً بدل الحجر ، فتتضاعف حمولتك في كل مرّة .
لقد كانت قوة الفتى فى عقله !
ماتعليقك أنت على القصة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.