قال قاسم الجوعي : أفضل العبادة مكابدة الليل ، وأفضل طريق للجنة سلامة الصدر .
----------------------------------------------------------------------------------
سُئل قاسم الجوعي عن الزهد ، فقال : اعلم أن البطن دنيا العبد ، فبقدر ما يملك من بطنه يملك من الزهد ، وبقدر ما يملكه بطنه تملكه الدنيا .
----------------------------------------------------------------------------------
قال منصور بن عمار : أحسن لباس العبد التواضع والانكسار ، وأحسن لباس العارفين التقوى .
----------------------------------------------------------------------------------
قال أبو بكر الورّاق : احفظ الصدق فيما بينك وبين الله تعالى ، والرفق فيما بينك وبين الخلق .
----------------------------------------------------------------------------------
قال ذو النون المصري : الصبر التباعد عن المخالفات ، والسكونُ عند تجرُّع قصص البليَّة ، وإظهار الغنى مع حلول الفقر بساحات المعيشة .
----------------------------------------------------------------------------------
قال ذو النون المصري : الصبر هو الاستعانة بالله تعالى .
----------------------------------------------------------------------------------
قال الخواص عن الصبر : هو الثبات على أحكام الكتاب والسُّنَّة .
----------------------------------------------------------------------------------
قال مالك بن دينار : المؤمن كريم في كل حالة ، لا يحبُّ أنْ يُؤْذِيَ جاره ، ولا يفتقر أحدٌ من أقربائه .
----------------------------------------------------------------------------------
سُئل معروف الكرخي عن حقيقة الوفاء ، فقال : إفاقة السرِّ عن رقدة الغفلات ، وفراغ الهمِّ عن فضول الآفات .
----------------------------------------------------------------------------------
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
----------------------------------------------------------------------------------
قال الخواص عن الصبر : هو الثبات على أحكام الكتاب والسُّنَّة .
----------------------------------------------------------------------------------
قال مالك بن دينار : المؤمن كريم في كل حالة ، لا يحبُّ أنْ يُؤْذِيَ جاره ، ولا يفتقر أحدٌ من أقربائه .
----------------------------------------------------------------------------------
سُئل معروف الكرخي عن حقيقة الوفاء ، فقال : إفاقة السرِّ عن رقدة الغفلات ، وفراغ الهمِّ عن فضول الآفات .
----------------------------------------------------------------------------------
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
================
في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتوُّ عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغيُ قارون ، وقحّة هامان ( أي لؤم ) ، وهوى بلعام ( عرّاف أرسله ملك ليلعن بني إسرائيل فبارك ولم يلعن ) ، وحِيَلُ أصحاب السبت ، وتمرُّد الوليد ، وجهل أبي جهل ، وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب ، وشَرَهُ الكلب ، ورعونة الطاووس ، ودناءة الجعل ، وعقوق الضبِّ ، وحقد الجمل ، ووثوب الفهد ، وصَولة الأسد ، وفسق الفأرة ، وخبث الحية ، وعبث القرد ، وجمع النملة ، ومكر الثعلب ، وخفَّة الفراش ، ونوم الضَّبع .
----------------------------------------------------------------------------------
أصل كل شر يعود إلى إحداث البدع وإلى اتباع الهوى .
----------------------------------------------------------------------------------
صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب .
----------------------------------------------------------------------------------
كل من أعرض عن الحق وقع في الباطل .
----------------------------------------------------------------------------------
كلما كان العهد بالرسول أقرب كان الصواب أغلب .
----------------------------------------------------------------------------------
العبادات لا تسقط بالعجز عن بعض شرائطها ولا عن بعض أركانها .
----------------------------------------------------------------------------------
استقرت الشريعة على قصد مخالفة المشركين .
----------------------------------------------------------------------------------
لم يأمر الله سبحانه بأمر ثم يبطله رأساً ، بل لا بد أن يبقي بعضه أو بدله .
----------------------------------------------------------------------------------
الكفارات شرعت فيما كان مباح الأصل وحرم لعارض ، لا في محرم الجنس ، كالجماع في نهار رمضان مباح الأصل ولكن حرم لعارض الصوم .
----------------------------------------------------------------------------------
قاعدة الصلوات : كل ما كان تحريمه التكبير وتحليله التسليم فلا بد من افتتاحه بالطهارة
----------------------------------------------------------------------------------
إذا احتاج العالم للناس فقد مات علمه وهو ينظر .
----------------------------------------------------------------------------------
لو علم أولياء الأمر ما في فساد النساء واختلاطهن بالرجال من فساد الدنيا والرعية قبل الدين ، لكانوا أشد شيئاً منعاً لذلك .
----------------------------------------------------------------------------------
اتفق الصحابة على قتل اللوطي وإنما الخلاف في صفة القتل .
----------------------------------------------------------------------------------
الأحكام إنما تثبت في حق العبد بعد بلوغه وبلوغها إليه .
----------------------------------------------------------------------------------
الناس في الأموال :
عدل وهو البيع ، ظلم وهو الربا ، فضل وهو الصدقة .
----------------------------------------------------------------------------------
لما سأل النجاشي ـ ملك الحبشة ـ جعفر بن أبي طالب : ما هذا الدين الذي قد فارقتم فيه قومكم ، ولم تدخلوا في ديني ولا دين أحد من الملل ؟ ، قال جعفر : أيها الملك ، كنا قوما أهل جاهلية ، نعبد الأصنام ، ونأكل الميتة ، ونأتي الفواحش ، ونقطع الأرحام ، ونسئ الجوار ، ويأكل القوي منا الضعيف ، فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولا منا ، نعرف نسبه وصدقه ، وأمانته ، وعفافه ، فدعانا إلى الله لنوحده ، ونخلع ما كنا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وصلة الأرحام ، وحسن الجوار ، والكف عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش ، وقول الزور ، وأكل مال اليتيم ، وقذف المحصنات .. فاّمنا به واتبعناه .
في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتوُّ عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغيُ قارون ، وقحّة هامان ( أي لؤم ) ، وهوى بلعام ( عرّاف أرسله ملك ليلعن بني إسرائيل فبارك ولم يلعن ) ، وحِيَلُ أصحاب السبت ، وتمرُّد الوليد ، وجهل أبي جهل ، وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب ، وشَرَهُ الكلب ، ورعونة الطاووس ، ودناءة الجعل ، وعقوق الضبِّ ، وحقد الجمل ، ووثوب الفهد ، وصَولة الأسد ، وفسق الفأرة ، وخبث الحية ، وعبث القرد ، وجمع النملة ، ومكر الثعلب ، وخفَّة الفراش ، ونوم الضَّبع .
----------------------------------------------------------------------------------
أصل كل شر يعود إلى إحداث البدع وإلى اتباع الهوى .
----------------------------------------------------------------------------------
صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب .
----------------------------------------------------------------------------------
كل من أعرض عن الحق وقع في الباطل .
----------------------------------------------------------------------------------
كلما كان العهد بالرسول أقرب كان الصواب أغلب .
----------------------------------------------------------------------------------
العبادات لا تسقط بالعجز عن بعض شرائطها ولا عن بعض أركانها .
----------------------------------------------------------------------------------
استقرت الشريعة على قصد مخالفة المشركين .
----------------------------------------------------------------------------------
لم يأمر الله سبحانه بأمر ثم يبطله رأساً ، بل لا بد أن يبقي بعضه أو بدله .
----------------------------------------------------------------------------------
الكفارات شرعت فيما كان مباح الأصل وحرم لعارض ، لا في محرم الجنس ، كالجماع في نهار رمضان مباح الأصل ولكن حرم لعارض الصوم .
----------------------------------------------------------------------------------
قاعدة الصلوات : كل ما كان تحريمه التكبير وتحليله التسليم فلا بد من افتتاحه بالطهارة
----------------------------------------------------------------------------------
إذا احتاج العالم للناس فقد مات علمه وهو ينظر .
----------------------------------------------------------------------------------
لو علم أولياء الأمر ما في فساد النساء واختلاطهن بالرجال من فساد الدنيا والرعية قبل الدين ، لكانوا أشد شيئاً منعاً لذلك .
----------------------------------------------------------------------------------
اتفق الصحابة على قتل اللوطي وإنما الخلاف في صفة القتل .
----------------------------------------------------------------------------------
الأحكام إنما تثبت في حق العبد بعد بلوغه وبلوغها إليه .
----------------------------------------------------------------------------------
الناس في الأموال :
عدل وهو البيع ، ظلم وهو الربا ، فضل وهو الصدقة .
----------------------------------------------------------------------------------
لما سأل النجاشي ـ ملك الحبشة ـ جعفر بن أبي طالب : ما هذا الدين الذي قد فارقتم فيه قومكم ، ولم تدخلوا في ديني ولا دين أحد من الملل ؟ ، قال جعفر : أيها الملك ، كنا قوما أهل جاهلية ، نعبد الأصنام ، ونأكل الميتة ، ونأتي الفواحش ، ونقطع الأرحام ، ونسئ الجوار ، ويأكل القوي منا الضعيف ، فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولا منا ، نعرف نسبه وصدقه ، وأمانته ، وعفافه ، فدعانا إلى الله لنوحده ، ونخلع ما كنا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وصلة الأرحام ، وحسن الجوار ، والكف عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش ، وقول الزور ، وأكل مال اليتيم ، وقذف المحصنات .. فاّمنا به واتبعناه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.